Top

تمثل جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مجتمعاً يفتخر سكانه بالإقامة والعمل فيه، وفي نفس الوقت الاطلاع والتعرف على الثقافات الأخرى، والشعور بالانتماء.

يحيط جمال البحر الأحمر بالجامعة وحرمها ومجتمعها. وتقدم الجامعة، التي تقع بالقرب من بلدة ثول المشهورة بصيد الأسماك، خدمات مجتمعية ومرافق وبرامج وفعاليات استثنائية تمنح كل من يعيش ويعمل ويدرس فيها فرص الاستمتاع بحياة نشطة صحية ومتوازنة وهنيئة.

يتألف مجتمعنا من أكثر من 100 جنسية تمثل طيفاً واسعاً من الثقافات والأعراف المحلية ومتعددة الجنسيات.

ويمثل الناس والمكان وفخر الانتماء المبادئ الجوهرية لخدماتنا:

الناس

نحدث فرقاً في حياة الناس الذين يعيشون في مجتمعنا بمنحهم فرصاً للمشاركة في الشؤون التي تؤثر على حياتهم. ونعزز الرفاهية لمجتمعنا بفعالية من خلال بيئات صحية في المنزل والمجتمع وبرامج وفعاليات مجتمعية ذات مغزى وتأثير كبير.

المكان

نحتفل بكل شيء في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، ونسعى لجعلها مكاناً أفضل للعيش والدراسة والعمل والزيارة. ونحني دائماً نستقصي ونصغي لآراء السكان فيما يتعلق بخدماتنا التي نقدمها لضمان الجودة العالية، التي تسهم في بناء نسيج مجتمعي مستدام وناجح.

فخر الانتماء

نفتخر جميعاً بالدور الذي نقوم به أفراداً وجماعات لتحقيق رؤية جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ورسالتها. ونتقبل المسؤوليات الملقاة على عاتقنا، ونبني شراكات مع المجتمعات الأخرى لتشجيع المشاركة والاهتمام والإنجاز والرفاهية.